= اسم النبي صلى الله عليه وسلم كاملا تجده في الكتاب المقرر صـ17
= أبوه عبد الله كان من أجمل وأوسم شباب قريش وكان محبوبا من ابيه.
= أمه : آمنه بنت وهب وكان أبوها سيد بني زهرة شرفا ونسبا.
= جده : عبد المطلب بن هاشم وهو سيد قريش وله خصال كريمة وقد اشتهر بأمورٍ عظيمة منها حفر بئر زمزم.
= يُعرف النبي بابن الذبيحين فالذبيح الأول هو اسماعيل بن ابراهيم
أما الذبيح الثاني فهو أبوه عبدالله وكان ذلك لما نذر عبدالمطلب بعشرةٍ من الأولاد أن يذبح أحدهم قربة لله فلما أسهم وقعت القرعة على عبدالله وكان أحب ابناءه فأشاروا إليه أن يقرع عبد الله وعشرة من الإبل فوقعت القرعة على عبدالله وكرر ذلك حتى قرع بين عبدالله ومائة من الإبل فوقعت القرعة على الإبل وافتدى ابنه بذبح مائة من الإبل .
= متى ولد النبي صلى الله عليه وسلم ؟
- اختلف أهل العلم في يوم ميلاده فقيل في التاسع وقيل الثامن وقيل العاشر وقيل الثاني عشر من ربيع الأول والأقرب للتحقيق أنه ولد في التاسع من ربيع الأول وكان ذلك يوم الاثنين.
=لما سُئِل النبي عن صيامه يوم الاثنن فقال ( ذاك يوم ولدت فيه وبعثت فيه ).
- هذا لا يعني أن أواظب على صيام اليوم الذي ولدت فيه أن ذلك ليس شرعا والنبي فعل ذلك لسببين الولادة والبعثه وانت لم يوحى إليك ولم تُبعث فلا يشرع لك ذلك ويكون من البدع المستحدثه.
= لم يكن عند العرب تقويم يسيرون عليه فكانوا ؤرخون بالوقائع العظيمة كعام الفيل وعام الرمادة وهكذا.
= عام الفيل هو عام حاول فيه ابرهه حاكم اليمن أن يغزوا مكة ويهدم الكعبة ، واليمن كانت محل تنازع فكانت في فترة من الزمان تتبع الحبشة زعند ولاة النبي كانتت تتبع النجاشي وبعد بعثته أصبحت تتبع فارس والمجوس زيروى أن ابرهه فعل ذلك بأمر من النجاشي ( والنجاشي هذا ليس هو من نصر النبي وآوى أصحابه ) فلقب النجاشي يطلق على كل من يملك الأحباش كما أنر هرقل يطلق على كل من ملِك الروم وكسرى طيلق على كل من ملِك فارس.
= قال العلماء أن الله عز وجل لم يكرم قرشا على كفرهم إنما نجاهم من واقعة الفيل تعظيما لبيته وتعظيما لنبيه إذ لو نجح ابرهه في عزو مكة لكانت أم النبي جاريه ولأصبح النبي رقيقا ولكن الله لم يمكن لهم ذلك وهذه تعد إرهاصة من إرهاصات النبوة.
= أصح ما ورد أن النبي لما ولد رأت آمنه نورًا يخرج منها أضاءت له قصور بُصرى بالشام.
= مسألة ارتجاف ايوان كسرى وسقوط شرفاته وانطفاء نار المجوس حين ولادة النبي كل هذه روايات لا تثبت ولا تصح.
=باتفاق المسلمين قاطبةً أن النبي صلى الله عليه وسلم توفاه الله في الثاني عشر من ربيع الأول وهناك خلاف في ولادته فمن يحتفل بميلاد النبي في هذا الوم فلا شك أنه ابتدع بدعة منكرة.
= من أراد أن يحتفل بالنبي ورسوله فلا بد أن يأتي البيوت من أبوابها وذلك باتباع سنته فاتباع هدي النبي ونصرته بتطبيق سنته يكون ذلك هو الحب الحقيقي للنبي.
= الصحيح أن النبي كان جنينًا في بطن أمه لما مات أبوه .
= النبي ارضعته 1) ثويبه مولاة أبي لهب وارضعت ايضا حمزة بن عبد المطلب و أبو سلمة الأسدي .
2) حليمة السعدية .
= لما بلغ أبا لهب خبر ولادة محمد اعتق ثويبه فرحًا بميلاد محمد ابن اخيه.
= لم يصح أن الله يخفف عن أبي لهب العذاب كل يوم اثنين في جهنم.
= أصل الإرضاع عند العرب أنهم كانوا بقولون من تربى في المدينة تبلدت أفكاره ولم ينطلق لسانه
= حادثة شق صدره صلى الله عليه وسلم ثابته في الصحيح وفي كتب السير
= شق صدر النبي حصل مرتان وقيل ثلاث ولكن الصحيح مرتين
= أُم النبي توفيت وهو ابن ست سنوات
= كفله جده عبدالمطلب سيد قريش وكان يحبه واكن له فراش عند الكعبة لا يجلس عليه أحد وكان محمد صلى الله علي وسلم إذا خرج يركع على الفراش ويجلس عليه ويريد أعمامه أن ينزلوه فيأبى عليهم ويقول لهم عبدالمطلب دعوه فإن لابني هذا شأنًا
=يشاء الله ويتوفى عبدالمطلب وعر النبي آنذاك ثمانِ سنوات
= إذا نظرت في سيرته صلى الله عليه وسلم عرفت أن الله إراد أن يحول بين تعلق النبي بأحد من البشر وأن لا يقوم أحد على تربيتة النبي إلا رب البشر عز وجل
= ثبت في صحيح مسلم أن أبا النبي وأمه في النار
= يجوز للإنسان أن يزور قبر المشرك أو الكافر للاتعاظ والاعتبار لا للدعاء والاستغفار
= الذي كفل النبي بعد وفاة جده عبدالمطلب هو عمه أبو طالب .
والحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق